1 janvier 2011
عندما انكسر الغصن
ارتسمت أمام عيني صورة الحمامة بكل كبرياء و هي حاملة الغصن في فمها بكل رجاء كما حمل مارسيل قصفة الزيتون من اجل البقاء و أضحى شباب في سبيل الحرية ... شهداء! * * * لم يعد هناك معنى لما حولي من أشياء اختفت من قاموسي كل مرادفات "الضياء" و تجمعت غيوم الحزن...